حديث رقم 328 - من كتاب مستخرج أبي عوانة - كِتَابُ الْإِيمَانِ

نص الحديث

328 حَدَّثَنَا الصَّغَانِيُّ ، وَأَبُو إِسْمَاعِيلَ التِّرْمِذِيُّ قَالَا : ثنا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ : أنبا ابْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ : ثنا أَبُو حَيَّانَ التَّيْمِيُّ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلَحْمٍ فَدُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ ، وَكَانَ يُعْجِبُهُ فَنَهَسَ مِنْهَا نَهْسَةً ، ثُمَّ قَالَ : أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ حَدِيثَ أَبِي أُسَامَةَ بِطُولِهِ وَمَعْنَاهُ إِلَّا أَنَّهُ قَالَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ : نَفْسِي نَفْسِي نَفْسِي ، وَقَالَ ذَكَرَ أَبُو حَيَّانَ الْكَلِمَاتِ الَّذِي قَالَ إِبْرَاهِيمُ : كَذَبْتُ كَذِبَاتٍ وَلَمْ يُبَيِّنْهُ فِي الْحَدِيثِ ، وَقَالَ : مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَحِمْيَرَ أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه البخاري في صحيحه ( باب قول الله تعالى: {إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم} [نوح: 1]- إلى آخر السورة - برقم 3187 و باب قول الله تعالى: {إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم} [نوح: 1]- إلى آخر السورة - برقم 3188 و باب برقم 3208 و باب {ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا} [الإسراء: 3] برقم 4456 ) ومسلم في صحيحه ( بَابُ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً فِيهَا برقم 319 و بَابُ تَفْضِيلِ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى جَمِيعِ الْخَلَائِقِ برقم 4343 ) وأبو داود في سننه ( بَابٌ فِي التَّخْيِيرِ بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ برقم 4116 ) والترمذي في جامعه ( باب ما جاء في أي اللحم كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم برقم 1840 و باب ما جاء في الشفاعة برقم 2467 و باب برقم 3701 ) والنسائي في الصغرى ( باب موضع السجود برقم 1134 ) وابن ماجه في سننه ( بَابُ أَطَايِبِ اللَّحْمِ برقم 3326 ) وابن حبان في صحيحه ( ذِكْرُ الْعِلَّةِ الَّتِي مِنْ أَجْلِهَا لَا يَشْفَعُ الْأَنْبِيَاءُ لِلنَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ برقم 6573 ) والحاكم في المستدرك ( ذِكْرُ إِبْرَاهِيمَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ برقم 3976 ) والنسائي في الكبرى ( مَوْضِعُ السُّجُودِ برقم 718 و فَضْلُ لَحْمِ الذِّرَاعِ عَلَى غَيْرِهَا برقم 5496 و قَوْلُهُ تَعَالَى : ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا برقم 9912 ) وابن المقرئ في معجمه ( مَنِ اسْمُهُ عَبْدُ الْقَاهِرِ برقم 1090 ) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة ( أَقَاوِيلُ التَّابِعِينَ برقم 1176 و سِيَاقُ مَا رُوِيَ فِي أَنَّ الْقَاتِلَ عَمْدًا لَهُ تَوْبَةٌ برقم 1800 ) وأبو نعيم الأصبهاني في دلائل النبوة ( الفَصْلُ الْأَوَّلُ فِي ذِكْرِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ مِنْ برقم 27 ) والبيهقي في السنن الكبير ( بَابُ مُبْتَدَأِ الْخَلْقِ برقم 16226 ) وابن المبارك في الزهد والرقائق ( بَابُ صِفَةِ النَّارِ برقم 1987 ) وعبدالله بن المبارك في مسنده ( يوم القيامة برقم 103 ) و ( ذِكْرُ مَنِ انْتَمَى إِلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 1 ) وابن أبي شيبة في مصنفه ( بَابُ مَا أَعْطَى اللَّهُ تَعَالَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 31055 و بَابُ مَا أَعْطَى اللَّهُ تَعَالَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 31109 و بَابُ أَوَّلِ مَا فُعِلَ وَمَنْ فَعَلَهُ برقم 35198 و بَابُ أَوَّلِ مَا فُعِلَ وَمَنْ فَعَلَهُ برقم 35289 ) وهناد بن السري في الزهد ( بَابُ الشَّفَاعَةِ برقم 180 و بَابُ الْخُرُوجِ مِنَ النَّارِ برقم 201 ) والترمذي في الشمائل المحمدية ( بَابُ مَا جَاءَ فِي صِفَةِ إِدَامِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 166 ) وأبو يعلى الموصلي في مسنده ( شَهْرُ بْنُ حَوْشَبٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ برقم 6451 ) وأبو عوانة في مستخرجه ( بَابٌ فِي صِفَةِ الشَّفَاعَةِ ، وَأَنَّ نَبِيَّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 326 و بَابٌ فِي صِفَةِ الشَّفَاعَةِ ، وَأَنَّ نَبِيَّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 327 ) والخرائطي في مكارم الأخلاق ( بَابُ ذِكْرِ السُّؤْدَدِ وَشَرِيطَتِهِ برقم 493 ) والآجري في الشريعة ( بَابُ ذِكْرِ فَضْلِ نَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْآخِرَةِ عَلَى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ السَّلَامُ برقم 1062 ) والطبراني في الأوائل ( بَابُ أَنَا أَوَّلُ شَافِعٍ وَأَوَّلُ مُشَفَّعٍ برقم 6