اخرجه البخاري في صحيحه ( باب إثم من منع ابن السبيل من الماء برقم 2258 و باب من رأى أن صاحب الحوض والقربة أحق بمائه برقم 2268 و باب اليمين بعد العصر برقم 2555 و باب من بايع رجلا لا يبايعه إلا للدنيا برقم 6824 و باب قول الله تعالى: {وجوه يومئذ ناضرة إلى ربها ناظرة} [القيامة: 23] برقم 7048
) ومسلم في صحيحه ( بَابُ بَيَانِ غِلَظِ تَحْرِيمِ إِسْبَالِ الْإِزَارِ ، وَالْمَنِّ بِالْعَطِيَّةِ ، وَتَنْفِيقِ برقم 186
) وأبو داود في سننه ( أَبْوَابُ الْإِجَارَةِ برقم 3066
) والترمذي في جامعه ( باب ما جاء في نكث البيعة برقم 1593
) والنسائي في الصغرى ( الحلف الواجب للخديعة في البيع برقم 4431
) والنسائي في الكبرى ( الْيَمِينُ بَعْدَ الْعَصْرِ برقم 4887 و الْحَلِفُ الْمُوجِبَةُ لِلْخَدِيعَةِ فِي الْبَيْعِ برقم 4919
) وابن أبي شيبة في مصنفه ( فِي بَيْعِ الْمَاءِ وَشِرَائِهِ برقم 20540
) والطبري في تهذيب الآثار ( ذِكْرُ مَا صَحَّ سَنَدُهُ مِنْ ذَلِكَ برقم 1357
) وأبو عوانة في مستخرجه ( بَيَانُ الْأَعْمَالِ الَّتِي يَسْتَوْجِبُ صَاحِبُهَا عَذَابَ اللَّهِ وَغَضَبَهُ وَالدَّلِيلُ عَلَى أَنَّهُ برقم 95 و بَيَانُ الْأَعْمَالِ الَّتِي يَسْتَوْجِبُ صَاحِبُهَا عَذَابَ اللَّهِ وَغَضَبَهُ وَالدَّلِيلُ عَلَى أَنَّهُ برقم 96
) والبيهقي في السنن الكبير ( جُمَّاعُ أَبْوَابِ الْخَرَاجِ بِالضَّمَانِ وَالرَّدِ بِالْعُيُوبِ وَغَيْرِ ذَلِكَ برقم 10128 و بَابُ مَا جَاءَ فِي النَّهْيِ عَنْ مَنْعِ فَضْلِ الْمَاءِ برقم 11088 و جُمَّاعُ أَبْوَابِ السِّوَاكِ برقم 25133 و بَابُ : تَأْكِيدُ الْيَمِينِ بِالزَّمَانِ , وَالْحَلِفِ عَلَى الْمُصْحَفِ برقم 19023 و بَابُ : تَأْكِيدُ الْيَمِينِ بِالزَّمَانِ , وَالْحَلِفِ عَلَى الْمُصْحَفِ برقم 19024
) والبيهقي في السنن الصغير ( بَابُ تَأْكِيدِ الْيَمِينِ ، بِالْمَكَانِ ، وَالزَّمَانِ ، وَالْوَعْظِ وَالتَّخْوِيفِ بِاللَّهِ برقم 3353