حديث رقم 811 - من كتاب مستخرج أبي عوانة - مُبْتَدَأُ أَبْوَابِ مَوَاقِيتِ الصَّلَاةِ

نص الحديث

811 حَدَّثَنَا الصَّائِغُ بِمَكَّةَ وَالصَّغَانِيُّ قَالَا : ثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي بُكَيْرٍ ح ، وَحَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ قَالَ : ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ح ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ ثَوْرٍ الْقَيْسَرَانِيُّ قَالَ : ثَنَا الْفِرْيَابِيُّ قَالُوا : ثَنَا فُضَيْلُ بْنُ مَرْزُوقٍ ، عَنْ شَقِيقِ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَصَلَاةِ الْعَصْرِ . فَقَرَأْنَاهَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ نَقْرَأَهَا ، ثُمَّ نَسَخَهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ { حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى } قَالَ الصَّائِغُ 63 : عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي بُكَيْرٍ قَالَ : فَقَالَ زَاهِرٌ - وَكَانَ زَاهِرٌ وَكَانَ مَعَ شَقِيقٍ - أَفَهِيَ صَلَاةُ الْعَصْرِ ؟ فَقَالَ : قَدْ حَدَّثْتُكَ كَيْفَ نَزَلَتْ وَكَيْفَ نَسَخَهَا اللَّهُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ . حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ سَعِيدٍ الطَّرَسُوسِيُّ ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي اللَّيْثِ ، ثَنَا الْأَشْجَعِيُّ ، عَنْ سُفْيَانَ يَعْنِي الثَّوْرِيَّ ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ قَيْسٍ ، عَنْ شَقِيقِ بْنِ عُقْبَةَ ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ : قَرَأْنَا بِهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَانًا { حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى } وَلَا أَدْرِي أَهِيَ هِيَهْ أَمْ لَا ؟ *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه أحمد في المسند ( حَدِيثُ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ برقم 18376 ) والحاكم في المستدرك ( مِنْ سُورَةِ الْبَقَرَةِ برقم 3067 ) ومسلم في صحيحه ( بَابُ الدَّلِيلِ لِمَنْ قَالَ الصَّلَاةُ الْوُسْطَى هِيَ صَلَاةُ الْعَصْرِ برقم 1045 ) والروياني في مسنده ( شَقِيقُ بْنُ عُقْبَةَ ، وَالْوَلِيدُ ، ومَاهَانُ عَنِ الْبَرَاءِ برقم 420 ) والطحاوي في شرح معاني الآثار ( بَابُ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى أَيُّ الصَّلَوَاتِ ؟ برقم 618 ) والطحاوي في مشكل الآثار ( بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ , وَحَفْصَةَ , زَوْجَيِ برقم 1747 ) والبيهقي في السنن الكبير ( ذِكْرُ جُمَّاعِ أَبْوَابِ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ برقم 2005 و ذِكْرُ جُمَّاعِ أَبْوَابِ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ برقم 2006