حديث رقم 998 - من كتاب الشريعة للآجري - كِتَابُ الْإِيمَانِ وَالتَّصْدِيقِ بِأَنَّ الْجَنَّةَ وَالنَّارَ مَخْلُوقَتَانِ

نص الحديث

998 وحَدَّثَنَـا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ : حَدَّثَنَـا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ , وَخُشَيْشُ بْنُ أَصْرَمَ قَالَا : حَدَّثَنَـا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ : حَدَّثَنَـا مَعْمَرٌ , عَنِ الزُّهْرِيِّ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ , عَنْ أَبِيهِ قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : إِنَّ لِي أَسْمَاءً : أَنَا مُحَمَّدٌ , وَأَنَا أَحْمَدُ , وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِيَ الْكُفْرَ , وَأَنَا الْحَاشِرُ , الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ , وَأَنَا الْعَاقِبُ وَحَدَّثَنَا مَعْمَرٌ , قُلْتُ لِلزُّهْرِيِّ : فَمَا الْعَاقِبُ ؟ قَالَ : الَّذِي لَيْسَ بَعْدَهُ نَبِيٌّ *

اختر أحد أحاديث التخريج لعرضه هنا

اختر طريقة التخريج المناسبة لك :
التخريج
اخرجه البخاري في صحيحه ( باب ما جاء في أسماء رسول الله صلى الله عليه وسلم " برقم 3371 و باب قوله تعالى: {من بعدي اسمه أحمد} [الصف: 6] برقم 4632 ) ومسلم في صحيحه ( بَابٌ فِي أَسْمَائِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 4468 و بَابٌ فِي أَسْمَائِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 4469 ) والترمذي في جامعه ( باب ما جاء في أسماء النبي صلى الله عليه وسلم برقم 2899 ) وأحمد في المسند ( حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ برقم 16483 و حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ برقم 16499 و حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ برقم 16521 و حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ برقم 16522 ) ومالك في الموطأ ( كِتَابُ أَسْمَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 1846 ) والدارمي في سننه ( بَابُ : فِي أَسْمَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 2741 ) والطيالسي في مسنده ( وَمَا أُسْنِدَ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ برقم 973 ) والحميدي في مسنده ( أَحَادِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ برقم 539 ) وأبو القاسم البغوي في الجعديات ( حَدِيثُ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ برقم 2800 ) و ( ذِكْرُ أَسْمَاءِ الْرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكُنْيَتِهِ برقم 202 ) وابن أبي شيبة في مصنفه ( بَابُ مَا أَعْطَى اللَّهُ تَعَالَى مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 31072 ) وابن شبة في تاريخ المدينة ( أَسْمَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 947 و أَسْمَاءُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 948 ) والفاكهي في أخبار مكة ( ذِكْرُ الْمُكَنَّيْنَ وَالْمُسَمَّيْنَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ بِاسْمِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 1806 ) والترمذي في الشمائل المحمدية ( بَابُ : مَا جَاءَ فِي أَسْمَاءِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 361 ) وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني ( جُبَيْرُ بْنُ مُطْعِمِ برقم 442 ) والبزار في مسنده ( حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 2895 ) والنسائي في الكبرى ( سُورَةُ الصَّفِّ برقم 10210 ) وأبو يعلى الموصلي في مسنده ( حَدِيثُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 7231 ) والدولابي في الكنى والأسماء ( ذِكْرُ اسْمِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكُنْيَتِهِ قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ وَقَالَ جَلَّ وَعَزَّ : وَمَا مُحَمّ برقم 1 ) والطحاوي في مشكل الآثار ( بَابُ بَيَانِ مُشْكِلِ مَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ برقم 965 ) وابن حبان في صحيحه ( ذِكْرُ وَصْفِ أَسَامِي الْمُصْطَفَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ برقم 6419 ) والآجري في الشريعة ( بَابُ ذِكْرِ شَفَاعَةِ الْعُلَمَاءِ وَالشُّهَدَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ برقم 999 ) والطبراني في الكبير ( بَابٌ برقم 1502 و بَابٌ برقم 1503 و بَابٌ برقم 1504 و بَابٌ برقم 1505 و بَابٌ برقم 1506 و بَابٌ برقم 1507 و بَابٌ برقم 1508 و بَابٌ برقم 1509 و بَابٌ برقم 1510 و بَابٌ برقم 1511 و بَابٌ برقم 1513 و نَافِعُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ برقم 1542 و نَافِعُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ برقم 1543 ) وأبو الشيخ الأصبهاني في طبقات المحدثين بأصبهان ( أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الصَّبَّاحِ برقم 1060 ) والحاكم في المستدرك ( ذِكْرُ أَخْبَارِ سَيِّدِ الْمُرْسَلِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ برقم 4151 ) وأبو نعيم الأصبهاني في أخبار أصبهان ( ذِكْرُ بَعْضِ خَصَائِصِ أَصْبَهَانَ مِنَ الْمَنَافِعِ وَالْعِبَرِ الَّتِي اخْتُصَّ بِهَا أَهْلُهَا ، مِمَّا ذَكَرَهَا مُتَقَدِّمُوهَا الْمُصَنِّفُونَ فِي ذِكْرِ أَصْبَهَانَ وَأَسْبَابِهَا لِوَادِي أَصْبَهَانَ الْمُسَمَّى زَرِنْرُو مَ برقم 40657 ) وأبو نعيم الأصبهاني في دلائل النبوة ( الفَصْلُ الْأَوَّلُ فِي ذِكْرِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِي كِتَابِهِ مِنْ برقم 19